جابر الجابري/ الوكيل الأقدم لوزارة الثقافة |
![]() |
عزالدين سليم قطعة طاهرة لم تلوثها السياسة | |
![]() |
ابراهيم الصميدعي/ المحلل السياسي |
![]() |
رحم الله الشهيد عز الدين سليم ، كاني ثاني اثنين ممن خسرتهم التجربة العراقية وكان يمكن ان يكون احدهما نلسون مانديلا العراق ، رحم الله الشهيد عز الدين سليم ورحم الله الشهيد محمد باقر الحكيم | |
![]() |
إبراهيم العبادي/ كاتب: |
![]() |
خسر العراق برحليه رجلا ثاقب البصر والرؤية بعيد النظر سليم التوقع خالي من العقد واسع الثقافة. | |
![]() |
جاسم الحلفي/ سياسي |
![]() |
ألف رحمة على روح الشهيد أبو ياسين الإنسان الرائع السياسي والمفكر الذي قل نظيرة. | |
![]() |
دايفيد ريشموند/ الممثل الخاص للمملكة المتحدة | |
كنت اعرف السيد سليم جيداً واكن له كل الاحترام. لقد عمل بشكل دؤوب لخير العراق والعراقيين، وساهم بصورة كبيرة في عمل مجلس الحكم، لقد كان رجل شجاع وصاحب رؤية ورأي معتدل وسلوك نبيل وكان مثال يقتدى به. ان فقدانه هو خسارة فادحه. | |
![]() |
شيروان الوائلي/ سياسي | |
إذا كان الراحل أبي ياسين قد فقده أحباءه وإخوانه ومؤيدوه فإنه سيبقى خالداً في ضمير العراقيين وتاريخهم بعد أن تصدى للعمل السياسي الحركي في ظل اعتى الديكتاتوريات وتصدى لقيادة العمل السياسي في أدق وأخطر مرحلة في تاريخ العراق الحديث فسطر بأحرف من نور مجداً وعزاً سيبقى يضيء مسيرة الإنعتاق والتحرر والديمقراطية لأجيال لاحقة. | |
![]() |
زهير المخ/ كاتب |
![]() |
"الحاج أبو ياسين"، كما يحلو لأتباعه تسميته، كان يتحرك بهدوء لافت للنظر، ولكنه كان يتابع هدفه السياسي بعناد، فهو رجل الكلمة المؤمن بقوة الإقناع، وربما ليس من المبالغة في شيء القول إن جانب استخدام مفردات الدين في السياسة هو ما وضعه لاحقاً على خريطة الأحداث العراقية. | |
![]() |
سمير الصميدعي/ أديب وسياسي |
![]() |
أما أبو ياسين فهو هاديءْ عند السجال لا يكون الباديءْ وإن أراد ما يقول أوجزْ فهو بذا المكرّم المعـــزز في عينه الفطنة والنباهه يفهم ما نقصد بالبداهـــه |
|
![]() |
كاظم الحِجّاج/شاعر وكاتب |
![]() |
هذا هو مشروع "عزالدين سليم" كما عرفته. وهذا هو دينه. الآخرة مضمونة من الدنيا. والسماء مضمونة من الأرض، وليس العكس. فأنا أضمن أن يرضى عني الله إذا أنا أرضيت الناس. دين العامة أن يرضوا الله من أجل خلاصهم من النار، ومن أجل طمعهم بالجنة. فهو دين الفرد. ودين الخاصة أن يعمروا الأرض ويسعدوا الناس. فهو دين الجماعة. هذا هو دين "عزالدين سليم". ومن أجل هذا الدين تآمر الجميع عليه. لأنه كان يريد بناء الإنسان، لا بناء الجامع، أعني بناء الإنسان قبل الجامع وقبل الحسينية. | |
![]() |
نزار حيدر/كاتب وإعلامي |
![]() |
كان يضيق ذرعاً بالتناقض الذي يلاحظه في أفعال "القادة والمتصدين" وأقوالهم، لا سيما المترفين منهم، فلم يكن ليبالي في أن يفضح المتناقض، مهما علا شأنه، لأنه كان يحب الشفافية بين القائد والمقود، بين الرئيس والمرؤوس، فكان يصدح بوجه النفاق مهما يكن، ولصدقه في ذلك، تعود على صراحته الناس، فكانوا يقصدونه كلما التبست عليهم حقيقة أمر ما. | |
![]() |
داود البصري/كاتب |
![]() |
لقد كان"عبد الزهرة" الحلقة التي كسرت سلسلة الاحتكار الطائفي والمناطقي في العراق، وسيدخل أسمه التاريخ العراقي. | |
![]() |
نزار البصري/صحفي | |
لا أحد ينكر أنه كان فينا كأحدنا، إن لم يكن أكثر تواضعا، كل من عرفه لا ينسى له حسن الضيافة الدائمة، التي يضفي عليها بنكاته العذبة، شيئاً من روحه المجبولة على حب الناس | |
![]() |
مصطفى المهاجر/كاتب وأديب |
![]() |
مجاهد آخر من الرعيل الأول، يصعد مدارج الشهادة، ليعانق صحبه الأبرار الذين سبقوه إلى هناك، حيث النعيم الدائم، الذي أعده الله لخاصة أوليائه، وليكونوا هم في استقباله | |
![]() |
نزار حاتم/صحفي |
![]() |
لقد كان أكثر تواضعاً من التواضع، كريماً إلى حد لامه على كرمه بعض المقربين، لأنه يقترض من الآخرين أموالاً ليقرض ضيوفه وما أكثرهم | |
![]() |
عبد الحليم الغنيمي/صحفي |
![]() |
لقد عاش الشهيد الكبير أبو ياسين، وفياً لأخلاقه الرفيعة التي تعلمها في قريته "الهوير" فهناك في تلك القرية، تأخذ القيم والمفاهيم الإسلامية علاقات فطرية وحميمة مع عقول الأهالي، وخاصة بالنسبة إلى المثقفين، وبينهم شهيدنا الكبير، وكان هؤلاء المثقفون، يرون في تلك العلاقات مبادئ، فضلاً عن كونها عبادات، ومن هنا فقد كان الشهيد ينشط في تنظيم حلقات الوعي والدرس الإسلامي | |
![]() |
د.جمال حسين/صحفي | |
مزينة قسماتك يا مجاهد البصرة الكبير، وأنت تضع حداً لأيامك، وتفتح حدوداً لألأمنا في الصباح المخدوش الذي خسف ظهورنا، بحنان وزهرة ودمعة لا تجف.. ويا أيتها المدينة الأليمة، التي لم تشفعي للبصري الجميل، الغاطس بحب العراق، فلتسود وجوه مجرميك ودخلائك ولصوصك ومركبي الموت المفخخ | |
![]() |
مقداد مسعود/شاعر وصحفي |
![]() |
الشهيد عز الدين سليم، كرّس نهاره ليضيء ليلنا المثقل بالحديد الذي ينزف دماً، فاستضاء من تكريس الشهيد، جمع غفير من المحذوفين، ومن الذين لا يعرفونه ربما، لكنهم تذوقوا ضوءه وقد غمرهم بالعطايا، ورائحة الخبز وعبق الأرض، مع المطرة الأولى، علماً أن الشهيد عزالدين، لم يملك إلاّ ما لديه من الضوء، وما فيه من أقدام نحو المجهول. والمجهول لديه: مُعرّف بالوعي، ولم يتردد عز الدين في السير عبر أدغال تلافيف المجهول، رغم ما في هذه التلافيف من عبوات ناسفة. | |
![]() |
أحمد الحلفي/ إعلامي | |
كان درويشا زاهدا متواضعاً أحبه وعشقه كل من عايشه أو عاشره أو أقترب منه | |
![]() |
شوقي العيسى/ صحفي |
![]() |
إن مدينة البصرة تفتخر أن ينتمي إليها الشهيد عزالدين البصري وهو رمزها ضمن صفحات البصرة المشرقة بمن أسهموا في رفد عالم الثقافة والفكر لتنمو بذلك بذور التألق في آفاق العراق الجديد | |
![]() |
مصطفى كامل الكاظمي/كاتب وإعلامي |
![]() |
[عزالدين سليم] رجلٌ فذ من رجالات الفكر الإسلامي، وشهيد وطني غيور، ما وجدنا له خطلة في اداء، ولا شبهة في تاريخه الذي قضاه في مجاهدة عدوه نظام الطاغية صدام التكريتي | |
![]() |
د.علي المؤمن/كاتب |
![]() |
رحم الله أخانا الكبير الداعية الجليل الشهيد أبا ياسين الذي تختزن ذاكرتي مشاهد رائعة عنه ولاسيما في الفترة التي كنا في مساحة عمل مشترك في مجلة رسالة التقريب | |
![]() |
جمعية الأخوة العراقية المستقلة | |
إنّ الشهيد عزالدين سليم ركن من أركان المقاومة العراقية الذي سطع نوره في صفحات النضال من أجل العزة والكرامة والذي أطالته أيادي الغدر والجريمة من أجل تمزيق وحدة الأمة ليعانق العراق حتّى يذيبه في أعماقه ويغسل دموعه بيديه الحنينة فطالب بالملف الأمني ليكون بأيدي العراقيين، لأن الجرح لا يحس به إلاّ أهله، أحبَ العراق فكتبَ له بحنين بقلم المعلم والمربي...فكانَ في حياته يدافع عن الإسلام والوحدة وأواصر الأخوة وتفعيل أدوارها. رحلَ جسده الطاهر لتبقى روحه نسيج في شرايين دمائنا | |
![]() |
المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية |
![]() |
الإنسان المسلم المظلوم الذي قضى حياته لسنين متمادية من أجل إحقاق حقوق شعبه العراقي المسلم في جهاد ضد الكفر والاستكبار الصداميّ ومقاومة الاحتلال الأمريكي بعد سقوط الطاغية داعياً إلى خروج قوى الكفر من العراق الجريح حاملاً نفسه على الأكف في طريق الجهاد والاستشهاد في سبيل الله واللحوق بإخوانه الذين سبقوه في الإيمان. | |
![]() |
المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي |
![]() |
نحن على يقين تام بأن ما قدمه السيد أبو ياسين لشعبه ووطنه سيبقى في الذاكرة، ومآثره ستكون على الدوام حافزاً لمزيد من الإصرار على مقارعة قوى الظلام والجريمة وأتباع النظام المقبور وأعداء الحرية والعدالة | |
![]() |
المكتب السياسي للحزب الإسلامي العراقي |
![]() |
عُرف [عزالدين سليم] بتأريخه النضالي وبوجهته الوطنية التي تجمع الشعب العراقي وتنبذ الطائفية | |
![]() |
صحيفة الزمان |
![]() |
لقد رحل عزالدين سليم ولكن بقي عبد الزهراء عثمان شاخصاً في الذاكرة العراقية الوطنية | |
![]() |
غالب الشابندر |
![]() |
ان المهاجرين العراقيين هم الذين اسسوا الاتجاه الاسلامي الكويتي الشيعي بشكل عام، وقد برز في تلك الفترة اكثر من شخصية عراقية اسلامية على صعيد التثقيف والتوجيه منهم عبد الزهرة عثمان -عزالدين سليم | |
![]() |
د. نضير الخزرجي | |
الله يتغمده برحمته الواسعة، لقد أخلص في العمل من اجل خلاص العراق | |
![]() |
النائب رافع عبد الجبار | |
كان رجل سياسي رسالي عقائدي بمعنى الكلمة تغمده الله برحمته الواسعة | |
![]() |
الصحفي فلاح المشعل | |
حين يحضر اسم عزالدين سليم .. يحضر النقاء والصدق والنضال الحقيقي للمناضل الإسلامي الشريف | |
![]() |
الفنان القدير فيصل جواد |
![]() |
عزالدين سليم رجل كان في الحكمة معلما وفي الوطنية درسا يلوي اعناق المدارس التي توزعتها مقاسات الوطن بحسب مناهجها الايدلوجية التي لا يكتب لعراقي فيها امتيازا وطنيا ما لم يكن محددا انتماؤه للمدرسة تلك اولا...وهكذا في زحمة الخلط وغياب المعيار صرنا لا نثق باحد غير الذين لمسنا فيهم صورة المثال العظيم رغم ان الاحلام في هذا المثال طارت بها عنقاء الحقد والبغض والغل والحسد ربما ..غادرنا الرجل الاجدر والوطني الاخلص والانسان الاكثر شفافية ...الراحل الكبير الصديق والاخ الحبيب ابو ياسين تغمده الله تعالى بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته | |
![]() |
المخرج هشام شبر |
![]() |
عزالدين سليم موجود بافكاره .. موجود باسلوبه.. هاديء هو وجميل الطله .. موسوعة للمعرفه والثقافه.. وصيته ان يبقى العراق واهل العراق اخوة متحابون .. وصيته ان يعنى بالانسان .. وصيته الانسان .. تحية تقدير ووفاء الى البصري عبد الزهرة عثمان ( عز الدين سليم) | |
![]() |
الاعلامي نسيم حسن |
![]() |
عزالدين سليم رجل رباني كان كل همه الله جل جلاله والاسلام والدعوة والناس والشباب والعراق قلما نراه يوما يعيش فراغا كما كنا نعيش هذا الفراغ وهذا الكسل كان شعلة حركة يعيش الهدفية في كل اوقاته عليه الرحمة | |
![]() |
النائب السابق مخلص بلاسم الزامل |
![]() |
شهيدنا الغالي وفقيد العلم والجهاد ومكارم الأخلاق المجاهد أبي ياسين .. مااحوجنا اليوم لشخصه وهو رجل المواقف السامية والوجود النبيل | |
![]() |